إنّي واقع في حبك، وأدرك ذلك جيدا، أعلم أنها ليست نزوة عابرة أيضاً، أو اعتيادا على النظر إليك والحديث في مواضيع لا أحد يتهم بيها سوانا.
بل أنا على يقين أنه الحبّ.
لكن لا يمكنني أبداً الاعتراف بذلك، لا يمكنني بين لحظة وأخرى أن أدعي أنّي لا أهتم وأقول أحبّك، وكأنها كلمة بلى معنى، وكأنها مجردة تحية عابرة لشعور في داخلي أسميته حبّا.
تعليقات
إرسال تعليق