التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2020

لا أؤمن بحب في هذا العالم سوى أنتِ.

ها هو العيد أتى كما أتى عيد من قبله دون أن نلتقي أو حتى أن نكتب رسائل بسطور طويلة، دون أن نعبر عن شيء سوى صمت يعبر عن لا شيء.

أجمل الذكريات ابتسامتك، وأقبحها لحظات الوداع.

لا تقلقي، نعم لا تقلقي ... لقد فقدت كل شيء منذ زمن، لكن هناك إحساس في داخلي يرفض التصديق بذلك، لا زلت أحتفظ بالذكريات في مكان أمن. الصور، والكتابات ... وغيرها.

لماذا أخسر دائما ذلك الصراع الذي تكونين طرفاً فيه؟

لماذا أخسر دائما ذلك الصراع الذي تكونين طرفاً فيه؟ هذا السؤال دائما ما أطرحه على نفسي في كل مرة أكتب لك فيها رسالة جديدة، وأنا عازم على عدم مراسلتك في لحظة خصام عابرة.

الحب دائما في حياتي تمثل في كونه أنت.

هذه الليلة لم أمتلك الخيار في الكتابة من عدمه، بل أجبرت عليها، ليس بسبب اشتياقي أو حنيني إليك ... وليس حتى رغبة في ازعاجك! بل شيء أكبر من ذلك بكثير.